بحـث
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
صهيب | ||||
الفقير الى عفو الله | ||||
عمار | ||||
عطر الندى امة الله | ||||
amira | ||||
hamza | ||||
سامي | ||||
islam.light | ||||
عروبة |
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
منتدى بسكرة منتدى ترفيهي اسلامي ثقافي ...تحميل فيديو ...تحميل برامج كمبيوتر ...الخ
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى عروس الزيبان بسكرة على موقع حفض الصفحات
شريط الاخبار
شبابنا المعاصر...........
صفحة 1 من اصل 1
شبابنا المعاصر...........
ضرورة تنظيم الأسرة في حياتنا المعاصرة ...؟
جُلّ شبابنا أو كلهم إلا ماندر ، وبدافع من مغامرة عاطفية أو الرغبة في الاستقرار والضرورة الطبيعية لتشكيل أسرة ، أو تخلصاً من كبت جنسي مزمن في مجتمع مغلق وعصر الفضائيات الفضائحي ، يندفعون إلى الزواج الذي هو سنّة الحياة متخطين أعباءها المادية رغم صعوبتها ، والتي قد تثقل كاهل شبابنا وأسرهم التي تتحمل بالنتيجة الجزء الأكبر من المصاريف ، ومع ذلك فهي الخطوة الأولى والأسهل في مسار الحياة الزوجية التي تبدأ بالعسل الحلو وليس المر ....! والتي ستشكل أسرة لها مشاكلها ومستقبل أبنائها .. وقليل جداً من فكـّر أثناء فترة الخطوبة بإجراء عملية جرد حسابية لميزانية مستقبل العائلة القادمة ودخلها القائم على راتب الخاطب أو دخله الخاص ، واستثناء بإضافة راتب أو دخل المخطوبة في حال كونها عاملة أو لها دخلها الخاص ، مع أن الواقع المرّ المتولد من تفاقم المشكلة الاقتصادية
وعدم تناسب الدخل مع الإنفاق والذي يحتم عمل الزوجة لزيادة دخل الأسرة لمساعدة الزوج ودعم اقتصاد الأسرة حتى يتوازن ماتجنيه تلك الأسرة والإنفاق دون الوقوع في براثن الحاجة والعوز ، مع أن الواقع المر والفوضوي لمجتمعاتنا يحتم كون أكثر العاملين من شبان وشابات مرتبطين بالتزامات أدبية اتجاه أسرهم المتخبطين في مسلسل ولادات عشوائية ومد يد العون إليهم ولو بجزء يسير من واردهم الضئيل لمساعدة أوليائهم ولزمن غير محدود ، والذي يفاقم المشكلة أن الخلف لم يستفد من خطأ السلف في تكوين أسرة على عشوائية مغلفة بالجهل ، ومازال الخلف يعلق مستقبل أسرته القادمة على التوكل السلفي والقضاء والقدر ، وان الخالق الذي خلقهم كفيل بإعانتهم وذريتهم ، وان المولود يأتي ورزقه معه ، وان المجتمع يُعز بكثرة عدد أفراده ومن الذكور خاصة لنباهي بهم الأمم ...!؟
ولكن .. وفي مواجهة الظروف المعاصرة والواقع العملي لمشاكل الأسرة .. فإن حساب الحقل لن يطابق حساب البيدر ، وانه ( ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان) وأن زمن ( الزلم ) قد ولى وجاء زمن العلم والعقول المفكرة المجتهدة في أمور الدنيا وان ضغطة زرٍ تعوض بل تفوق آلاف الرجال .. وعليه فإن زيادة عدد أفراد الأسرة غير المنسجم والمتكافيء مع دخلها سيورثها صعوبات مادية واجتماعية ومعنوية على صعيد الأسرة والمجتمع ولا حصر لها .. بل ان التزايد السكاني العشوائي سيكون وبالاً على الدول النامية ككل ولا يمكنها والحال عليه من مواكبة عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية والصحية وتوازنها مع واقع التنمية السكانية العشوائية ..
أما على الصعيد المحلي ، فإن النمو السكاني غير العقلاني يكدس أسراً ممن دخلهم متدن وغير متوازن في أحياء عشوائية ومساكن ضيقة يضيق استيعابها على العدد المتزايد من أفراد الأسرة الذين يحشرون في غرفة واحدة واستثناءً في غرفتين ، وما ينجم عن ذلك من انحراف خلقي وأخلاقي ومشاكل صحية لانعدام النظافة والتهوية وشح الغذاء الذي يعيق نمو الفرد المتكامل جسدياً ، فالعقل السليم في الجسم السليم ..
ومما يزيد الطين بلّة .. أن الأمهات وأغلبهن غير عاملات ، وتغلب عليهن الأمية ، ونتيجة ضيق المكان والفوضى التي يحدثها الأطفال وفي حيز ضيق يضطررن إلى فتح الأبواب والدفع بأبنائهم إلى الزقاق الذي يشكل فرعاً من شارع متردٍِ بيئياً وصحياً وأخلاقياً والذي هو وليد الأحياء العشوائية المفتقرة إلى كل مقومات السكن الصحي الملائم حتى إلى صرف صحي ...! وبالكاد تصلها المياه الشحيحة والتيار الكهربائي وعلى فترات متقطعة ، وتغزوها القوارض والكلاب الشاردة وأسراب الذباب والبعوض بل ان تلك الأحياء أشبه بزرائب حيوانات العالم المتخلف ، كما يهيمن على تلك الأحياء ظاهرة الأمراض الملازمة لسوء التغذية والتلوث والإنحلال الخلقي والاستغلال الديني في أبشع صوره من قبل مدعين جهلة يقودون الشباب اليافع إلى تطرفٍ جاهلٍ تنأى عنه جميع الأديان ...؟
إن الأسر التي لم تحسب حساباتها في البدء ، وبنت أسرها على التوكل مثلها مثل فلاح ( العذي) الذي يعتمد في ري أرضه على مياه الأمطار في أراضي بورٍ وخارج خط الأمطار .. يبذر الأرض .. ثم يرفع عينيه إلى السماء مستجدياً الرحمة والعيش على الأمل .. فسنوات الخير متباعدة ونادرة ، ومابين الخير والخير تحدث مأسٍ وعوز مريرٍ قد يشتت تلك الأسر ويدفع بأبنائها إلى الهجرة والرحيل والتشرد ..
فالتوكل يجب أن يتصف بالعقلانية ( إعقل وتوكل) ومقرونة بالعمل ، لأن الأسرة إذا لم تنظم نسلها وفق دخلها فإن فإنها ستتعرض لمشاكل اجتماعية وصحية وأخلاقية ، والمشكلة ستتفاقم عندما سيتسرب الأولاد من مدارسهم لذات الأسباب السابقة .. وفي أحسن الأحوال يلجأ الآباء إلى رمي أطفالهم في ورش صناعية ليتعلموا مهنة ، وليتعلموا أيضاً طرقاً انحرافية لاأخلاقية ، بالإضافة إلى قاموس من الكلام البذيء وليد الشارع والبيئة المتخلفة ، ومن حسن الحظ أننا وحتى تاريخه لم نصل إلى مجتمعات مدن الصفيح التي تعج بها مدن العالم الثالث المكتظة بالسكان .. في نهاية الخمسينات عشت تجربة بيوت الصفيح تلك في ( الكرنتينا) ببيروت ..
فإن الفاصل بين اسرتين متجاورتين هو بسمك تنكة صفيح التى تقل عن نصف مليمتر ، وآلاف الأسر كانت تعيش متجاورة بهذا الشكل المريع حتى أنها تسمع أنفاس بعضها بعضاً وتشم روائحهم والمشكل الأكبر افتقار تلك المساكن إلى صرف صحي .... فتصور يارعاك الله ..! وهذا ماينتظر الشعوب إذا لم تتحكم بأعداد أسرها بالعقل والمنطق والواقع متخطين الروحانيات وقواميس الجهل ....
وأخيراً فالتخطيط المسبق لمستقبل الأسرة وتنظيمها في بدء تشكيلها ضرورة معاصرة وحتمية في ظل التوعية المبكرة عن طريق وسائل اإعلام والمنظمات الإنسانية والجمعيات والنقابات ، ودور الدول الهام في توزيع الثروة بشكل عادل وتناسب الدخل مع الإنفاق وضرورة دعم العلم والعقل بثقافة رائدة في زمن الغزو التكنلوجي السريع وزحف العولمة الذي لايرحم
جُلّ شبابنا أو كلهم إلا ماندر ، وبدافع من مغامرة عاطفية أو الرغبة في الاستقرار والضرورة الطبيعية لتشكيل أسرة ، أو تخلصاً من كبت جنسي مزمن في مجتمع مغلق وعصر الفضائيات الفضائحي ، يندفعون إلى الزواج الذي هو سنّة الحياة متخطين أعباءها المادية رغم صعوبتها ، والتي قد تثقل كاهل شبابنا وأسرهم التي تتحمل بالنتيجة الجزء الأكبر من المصاريف ، ومع ذلك فهي الخطوة الأولى والأسهل في مسار الحياة الزوجية التي تبدأ بالعسل الحلو وليس المر ....! والتي ستشكل أسرة لها مشاكلها ومستقبل أبنائها .. وقليل جداً من فكـّر أثناء فترة الخطوبة بإجراء عملية جرد حسابية لميزانية مستقبل العائلة القادمة ودخلها القائم على راتب الخاطب أو دخله الخاص ، واستثناء بإضافة راتب أو دخل المخطوبة في حال كونها عاملة أو لها دخلها الخاص ، مع أن الواقع المرّ المتولد من تفاقم المشكلة الاقتصادية
وعدم تناسب الدخل مع الإنفاق والذي يحتم عمل الزوجة لزيادة دخل الأسرة لمساعدة الزوج ودعم اقتصاد الأسرة حتى يتوازن ماتجنيه تلك الأسرة والإنفاق دون الوقوع في براثن الحاجة والعوز ، مع أن الواقع المر والفوضوي لمجتمعاتنا يحتم كون أكثر العاملين من شبان وشابات مرتبطين بالتزامات أدبية اتجاه أسرهم المتخبطين في مسلسل ولادات عشوائية ومد يد العون إليهم ولو بجزء يسير من واردهم الضئيل لمساعدة أوليائهم ولزمن غير محدود ، والذي يفاقم المشكلة أن الخلف لم يستفد من خطأ السلف في تكوين أسرة على عشوائية مغلفة بالجهل ، ومازال الخلف يعلق مستقبل أسرته القادمة على التوكل السلفي والقضاء والقدر ، وان الخالق الذي خلقهم كفيل بإعانتهم وذريتهم ، وان المولود يأتي ورزقه معه ، وان المجتمع يُعز بكثرة عدد أفراده ومن الذكور خاصة لنباهي بهم الأمم ...!؟
ولكن .. وفي مواجهة الظروف المعاصرة والواقع العملي لمشاكل الأسرة .. فإن حساب الحقل لن يطابق حساب البيدر ، وانه ( ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان) وأن زمن ( الزلم ) قد ولى وجاء زمن العلم والعقول المفكرة المجتهدة في أمور الدنيا وان ضغطة زرٍ تعوض بل تفوق آلاف الرجال .. وعليه فإن زيادة عدد أفراد الأسرة غير المنسجم والمتكافيء مع دخلها سيورثها صعوبات مادية واجتماعية ومعنوية على صعيد الأسرة والمجتمع ولا حصر لها .. بل ان التزايد السكاني العشوائي سيكون وبالاً على الدول النامية ككل ولا يمكنها والحال عليه من مواكبة عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية والصحية وتوازنها مع واقع التنمية السكانية العشوائية ..
أما على الصعيد المحلي ، فإن النمو السكاني غير العقلاني يكدس أسراً ممن دخلهم متدن وغير متوازن في أحياء عشوائية ومساكن ضيقة يضيق استيعابها على العدد المتزايد من أفراد الأسرة الذين يحشرون في غرفة واحدة واستثناءً في غرفتين ، وما ينجم عن ذلك من انحراف خلقي وأخلاقي ومشاكل صحية لانعدام النظافة والتهوية وشح الغذاء الذي يعيق نمو الفرد المتكامل جسدياً ، فالعقل السليم في الجسم السليم ..
ومما يزيد الطين بلّة .. أن الأمهات وأغلبهن غير عاملات ، وتغلب عليهن الأمية ، ونتيجة ضيق المكان والفوضى التي يحدثها الأطفال وفي حيز ضيق يضطررن إلى فتح الأبواب والدفع بأبنائهم إلى الزقاق الذي يشكل فرعاً من شارع متردٍِ بيئياً وصحياً وأخلاقياً والذي هو وليد الأحياء العشوائية المفتقرة إلى كل مقومات السكن الصحي الملائم حتى إلى صرف صحي ...! وبالكاد تصلها المياه الشحيحة والتيار الكهربائي وعلى فترات متقطعة ، وتغزوها القوارض والكلاب الشاردة وأسراب الذباب والبعوض بل ان تلك الأحياء أشبه بزرائب حيوانات العالم المتخلف ، كما يهيمن على تلك الأحياء ظاهرة الأمراض الملازمة لسوء التغذية والتلوث والإنحلال الخلقي والاستغلال الديني في أبشع صوره من قبل مدعين جهلة يقودون الشباب اليافع إلى تطرفٍ جاهلٍ تنأى عنه جميع الأديان ...؟
إن الأسر التي لم تحسب حساباتها في البدء ، وبنت أسرها على التوكل مثلها مثل فلاح ( العذي) الذي يعتمد في ري أرضه على مياه الأمطار في أراضي بورٍ وخارج خط الأمطار .. يبذر الأرض .. ثم يرفع عينيه إلى السماء مستجدياً الرحمة والعيش على الأمل .. فسنوات الخير متباعدة ونادرة ، ومابين الخير والخير تحدث مأسٍ وعوز مريرٍ قد يشتت تلك الأسر ويدفع بأبنائها إلى الهجرة والرحيل والتشرد ..
فالتوكل يجب أن يتصف بالعقلانية ( إعقل وتوكل) ومقرونة بالعمل ، لأن الأسرة إذا لم تنظم نسلها وفق دخلها فإن فإنها ستتعرض لمشاكل اجتماعية وصحية وأخلاقية ، والمشكلة ستتفاقم عندما سيتسرب الأولاد من مدارسهم لذات الأسباب السابقة .. وفي أحسن الأحوال يلجأ الآباء إلى رمي أطفالهم في ورش صناعية ليتعلموا مهنة ، وليتعلموا أيضاً طرقاً انحرافية لاأخلاقية ، بالإضافة إلى قاموس من الكلام البذيء وليد الشارع والبيئة المتخلفة ، ومن حسن الحظ أننا وحتى تاريخه لم نصل إلى مجتمعات مدن الصفيح التي تعج بها مدن العالم الثالث المكتظة بالسكان .. في نهاية الخمسينات عشت تجربة بيوت الصفيح تلك في ( الكرنتينا) ببيروت ..
فإن الفاصل بين اسرتين متجاورتين هو بسمك تنكة صفيح التى تقل عن نصف مليمتر ، وآلاف الأسر كانت تعيش متجاورة بهذا الشكل المريع حتى أنها تسمع أنفاس بعضها بعضاً وتشم روائحهم والمشكل الأكبر افتقار تلك المساكن إلى صرف صحي .... فتصور يارعاك الله ..! وهذا ماينتظر الشعوب إذا لم تتحكم بأعداد أسرها بالعقل والمنطق والواقع متخطين الروحانيات وقواميس الجهل ....
وأخيراً فالتخطيط المسبق لمستقبل الأسرة وتنظيمها في بدء تشكيلها ضرورة معاصرة وحتمية في ظل التوعية المبكرة عن طريق وسائل اإعلام والمنظمات الإنسانية والجمعيات والنقابات ، ودور الدول الهام في توزيع الثروة بشكل عادل وتناسب الدخل مع الإنفاق وضرورة دعم العلم والعقل بثقافة رائدة في زمن الغزو التكنلوجي السريع وزحف العولمة الذي لايرحم
Admin- المدير العام
- عدد الرسائل : 551
العمر : 42
الدولة : الجزائر
الاوسمة :
تحياتي للجميع ان الله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه تاريخ التسجيل : 14/04/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 15, 2022 1:55 pm من طرف Admin
» εïз·.¸¸.·¤ دلـ ـيل أوسمـة التميز الشهـ ـري ¤·.¸¸.·ε
الجمعة مايو 20, 2016 9:36 pm من طرف عمار
» من الامراض التى يعالجها مركز الهاشمى
الأحد أبريل 22, 2012 4:19 pm من طرف الاسلام
» مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية والطب الشعبي
الخميس أبريل 19, 2012 1:45 pm من طرف الاسلام
» تكيس المبايض
الخميس أبريل 19, 2012 12:43 pm من طرف مياسة
» اعلان عن فتح مجموعة اخبار سيدي خالد بالفيسبوك
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:17 pm من طرف bmessaoud
» طرق علاج الفيروس الكبدي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:15 pm من طرف bmessaoud
» تعريف علم النفس الاجتماعي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:12 pm من طرف bmessaoud
» بسكرة عروس الزيبان
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:08 pm من طرف bmessaoud
» بيان اول نوفمبر لشباب 8ماي 1945م
الأحد أكتوبر 09, 2011 1:35 pm من طرف صهيب
» من اميرة الى اعضاء منتدانا
الإثنين سبتمبر 12, 2011 4:36 pm من طرف صهيب
» الف مرحبا باختنا خديجة
الإثنين أغسطس 29, 2011 5:19 am من طرف hacene 09
» افتتاح منتدى اسلامي جديد
الجمعة مارس 18, 2011 8:38 pm من طرف الفقير الى عفو الله
» خسرنا وبكت العيون خسرنا الكأس
الأحد أغسطس 22, 2010 1:53 am من طرف عطر الندى امة الله
» عدت ... لكن اين انتم...ارجو الدخول عااجل
السبت أغسطس 21, 2010 7:31 pm من طرف عطر الندى امة الله
» قف هنا ... وتذكــ ـرـر-
الجمعة أغسطس 20, 2010 2:15 am من طرف عطر الندى امة الله
» =>=//انتبه لعله اخر رمضان لك//=>=
الجمعة أغسطس 20, 2010 2:03 am من طرف عطر الندى امة الله
» نداءات رمضان
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:55 am من طرف عطر الندى امة الله
» (&=""الليلة ينادي المناد يا باغي الخير اقبل""=(&
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:51 am من طرف عطر الندى امة الله
» في رمضآإن لمآذآ همْ يبگونْ .. وأنآإ لآ أبگ..!؟
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:45 am من طرف عطر الندى امة الله
» صفة صومه صلى الله عليه و سلم..
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:42 am من طرف عطر الندى امة الله
» (())مبااااارك عليكم الشهر))((
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:38 am من طرف عطر الندى امة الله
» كأس العالم:رياضة أم سياسة ولهو منظَّم
الجمعة أغسطس 20, 2010 12:25 am من طرف عطر الندى امة الله
» تخترق الحُجُب
الخميس أغسطس 19, 2010 9:02 pm من طرف عطر الندى امة الله
» تخترق الحُجُب
الخميس أغسطس 19, 2010 9:01 pm من طرف عطر الندى امة الله
» عــــذراً رمضـــان ஐ
الخميس أغسطس 19, 2010 8:33 pm من طرف عطر الندى امة الله
» قصيده عن رمضان
الخميس أغسطس 19, 2010 8:23 pm من طرف عطر الندى امة الله
» ادخل و ما تنساش تدعيلي فيها..
الأربعاء يوليو 28, 2010 10:00 pm من طرف amira
» نرجو نشرها للعبرة والموعضة
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:53 pm من طرف amira
» بعض ما يحصل لإخواننا المسلمين الأوزبك في جمهورية قرغيزستان
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:49 pm من طرف amira