بحـث
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
صهيب | ||||
الفقير الى عفو الله | ||||
عمار | ||||
عطر الندى امة الله | ||||
amira | ||||
hamza | ||||
سامي | ||||
islam.light | ||||
عروبة |
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
منتدى بسكرة منتدى ترفيهي اسلامي ثقافي ...تحميل فيديو ...تحميل برامج كمبيوتر ...الخ
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى عروس الزيبان بسكرة على موقع حفض الصفحات
شريط الاخبار
بحث حول مدينة بسكرة
صفحة 1 من اصل 1
بحث حول مدينة بسكرة
بسكرة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
بسكرة هي مدينة جزائرية وهي عاصمة ولاية بسكرة. تقع جنوب شرقي العاصمة الجزائرية.
دار البلدية القديمة في بسكرة والتي يرجع تاريخ بنائها إلى عام 1896 كانت في الحقبة الاستعمارية بلدية تابعة للإدارة الفرنسية
بسكرة هذه المدينة الضاربة في أعماق التاريخ بجذورها التي تعود إلى 30000سنة ماضية شهدت خلالها المدينة حقبا نحت تاريخها من ما ورد إلينا بإسهاب و منها لا يتعدى بعض المنحوتات التي تدل عليها, والأكيد أن بسكرة اشتقت تسمتها من حلاوة تمورها ورفعة طلعها و نعومة الطقس و غنى المدينة فهي إذن "" سكرة "" في الفترة الرومانية كان قد أطلق عليها "" ادبسينام "" و معناها منبع الماء الصافي نسبة إلى حمام الصالحين ثم أصبحت "" فيسرا "" وتعني همزة الوصل بين الشمال و الجنوب و لتوسطها الطرق التجارية آنذاك و هذا حسب الخريطة الرومانية. و في عهد " يوبا الثاني " و هو أحد ملوك النوميدين اطلق عليها اسم " واد القادر " و هي تسمية ذات اصول عربية لا يعرف لماذا و لكن ربما سنتها قبائل عربية. و بعد الفتح الإسلامي أصبحت تسمى "" العربة "" و ثم "" بسكرة "". و بين كل هذه التسميات ظلت بسكرة عروسا للزيبان كما تسمى و تاريخا مجيدا و اشعاعا حضريا و روعة في المقاومة من خلال كل الثورات التي شهدتها جزئر .
مجلس القضاء في مدينة بسكرة
جاء وصف " الورجلاني " لمدينة بسكرة أنه كانت تحتوي على بيوت جميلة تتوسطها ساحات كبيرة و بها سطوح و مفتوحة من الخلف على بيوت و خاصة, و قد ذكر أيضا مئذنة المسجد الكبير و شبهها بمنارة سمراء في الضخامة.
مبنى إذاعة بسكرة الجهوية كان في السابق تابعا للدرك الوطني أيام الحقبة الاستعمارية
لمدينة بسكرة تاريخ عريق وموقع متميز, فهي تضرب جذورها في أعماق التاريخ, فقد تعاقبت على أرضها الحضارات والثورات من العهد الروماني إلى الفتوحات الإسلامية إلى الغزو الفرنسي والاستقلال. ثم إن موقعها الإستراتيجي كبوابة الصحراء وهمزة وصل بين الشمال والجنوب ومن الشرق والغرب وبمناخ وتضاريس مثمرة أيضا, كل هذه المعطيات أعطتها أهمية عبر كافة المراحل والعصور التاريخية. وكما كانت الحواضر قديما على ضفاف الأودية والأنهار وعلى منابع المياه وفي الأماكن الحصينة والمنيعة, فان الحركة العمرانية لمدينة بسكرة انطلقت من مصادر المياه فكان منبع حمام الصالحين ومنابع رأس الماء البدايات الأولى ببسكرة فشكلت منابع الحمام ما عرف بـ:" بيسينامADPISSINAME " حيث عثر بالقرب من هذا الحمام على بقايا أثرية. أما الثانية فكانت النواة الأولى لما عرف في العهد الروماني " فيسيرة (VESCERA )" ويبدو أن طبيعة ماء منبع الحمام حال دون توسع "بيسينلم" ليترك المجال الى" فسيرة " لتتحول إلى بسكرة الحالية مع الفتوحات الإسلامية ولتتوسع تحت ظروف تاريخية ومعطيات جغرافية اقتصادية وحضارية. بسكرة وجذورها التاريخية إن التسمية الأصلية لعروس الزيبان التي تعرف الآن ببسكرة ما تزال محل خلاف المؤرخين سواء كانوا عرب أو أجانب فمنهم من يؤكد أن اسمها مشتق من كلمة " فسيرة (VESCERA) " الروماني الأصل والذي يعني الموقع التجاري نظرا لتقاطع طرق العبور بين الشرق والغرب, الشمال والجنوب, ومنهم من يرى أن التسمية الأولى هي (AD PISCINAME ) أو "بيسينام " وهي كذلك رومانية وتعني المنبع المعدني نسبة إلى حمام الصالحين إلا أن "جيزل " يبدى أقصى التحفظ فيما إذا كانت "فسيرة " قد أخذت تسميتها من بيسينام. ويرى زهير الزاهري أن كلمة بسكرة ترمز إلى حلاوة تمرها ( دقلة نور ) تلك الثمرة التي تزخر بها المنطقة. إلا أن الجميع يشهد بالتاريخ المجيد لهذه المدينة التي ضربت جذورها في القدم. يرتبط تاريخ المدينة مع تاريخ مناطق الجنوب والجنوب الكبير بحيث أرجعت دراسة تاريخ المنطقة إلى حوالي 7000 سنة قبل الميلاد وقسمت تطورها إلى أربعة أقسام أساسية بحيث ميزت كل مرحلة بحيوان كان يعيش في ذلك الوقت وعلى تلك الرسوم التي وجدت على الصخور والحجارة ،فالمرحلة الاولى من 7.000 إلى 5.000 قبل الميلاد سميت بمرحلة البوبال (BUBALE)" وهو حيوان يشبه إلى حد كبير الثور (BUFFLE ANTIQUE) أما المرحلة الثانية تمتد من 3.000 (ق.م) وسميت بمرحلة" البقر (BOVIDIENNE)" المرحلة الثالثة ابتداء من1.200 ق.م سميت بمرحلة " الحصان " للإشارة لوحظ على الرسوم الموجودة أن الأسلحة المستعملة من طرف قبائل هذه المرحلة تشبه إلى حد كبير الأسلحة التي يستعملها " الطوارق " حاليا ( الخنجر والدرع ). المرحلة ما بين القرن الثالث والأول قبل الميلاد سميت بمرحلة " الجمل " خلال هذه المرحلة يلاحظ أن الحصان يفسح المجال للجمل وهذا ما يجسد تصحر المنطقة وبروز قبائل. وبسكرة واحة ضمن واحات الزيبان، و الزاب يعني بالأمازيغية واحة، أما ابن خلدون فقد عرف الواحة بأنها " وطن كبير يشمل فرى متعددة متجاورة جمعا جمعا أولاها زاب الدوسن ثم زاب مليلي ثم زاب بسكرة زاب تهودة وزاب بادس وبسكرة أهم هذه القرى كلها " وقد خضعت المنطقة للاحتلال الروماني فالوندالي ثم البيرنطي وتركوا آثار ما تزال تشهد على الأهمية الإستراتيجية للمدينة وطابعها العمراني المتميز. ومع الفتوحات الإسلامية وخلال القرن السابع الميلادي (663م) تمكن القائد " عقبة بن نافع " من فتح بسكرة وطرد الحاميات الرومانية من المنطقة فكان هذا الحدث تحولا بارزا في تاريخ المنطقة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وعمرانيا. وقد تعاقبت على المدينة بعد الفتح عدة دويلات وخلافات: الزيريون، الهلاليون، الحفصيون، الزيانيون، ثم الخلافة العثمانية من القرن 16 إلى القرن 19. خلال فترة العصور الوسطى تميزت بالطابع الإسلامي في شتى مناحي الحياة وبرز ذلك من خلال ما كتبه المؤرخون والرحالة العرب وما بقي من آثار لا تزال شاهدة على ذلك. وباحتلالها من طرف الفرنسيين عام 1844م ونظرا للطابع الاستيطاني والعنصري للاحتلال الفرنسي وضعها كنقطة انطلاق للتوسع في الجنوب، إنشاء حامية لتكون نواة لمدينة جديدة في المكان المسمى " رأس الماء " باعتباره موقع استراتيجي حساس، لتنمو وتتوسع تلك المدينة مع توسع المدنية القديمة ويكون هذا الاهتمام منصبا حول تنمية وتطوير المدينة الجديدة حيث يقيم المعمرون.
منظر جانبي لحديقة البايلك في بسكرة. أحد أهم معالم المدينة، يرجع تاريخ إنشائها إلى عام 1890
تقع المدينة شرق خط غرينتش بين خطى الطول 5° و 6° وشمال شرق بخط ما بين خطي العرض 34° و35° شمالا. وجغرافيا تقع في الشرق الجزائري فهي بمثابة همزة الوصل بين الشمال والجنوب حتى سميت بوابة الصحراء، وبسكرة عاصمة الولاية تقع إلى الشمال منها على مساحة تقدر بـ: 9925 كلم2 تحيط بها بلديات:
كما تقطع المدينة ثلاثة طرق وطنية : الطريق الوطني رقم (05) الذي يربط الشمال الشرقي بالجنوب الشرقي أي ما بين منطقة قسنطينة والوادي. الطريق الوطني رقم (04) "
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
بسكرة هي مدينة جزائرية وهي عاصمة ولاية بسكرة. تقع جنوب شرقي العاصمة الجزائرية.
دار البلدية القديمة في بسكرة والتي يرجع تاريخ بنائها إلى عام 1896 كانت في الحقبة الاستعمارية بلدية تابعة للإدارة الفرنسية
بسكرة هذه المدينة الضاربة في أعماق التاريخ بجذورها التي تعود إلى 30000سنة ماضية شهدت خلالها المدينة حقبا نحت تاريخها من ما ورد إلينا بإسهاب و منها لا يتعدى بعض المنحوتات التي تدل عليها, والأكيد أن بسكرة اشتقت تسمتها من حلاوة تمورها ورفعة طلعها و نعومة الطقس و غنى المدينة فهي إذن "" سكرة "" في الفترة الرومانية كان قد أطلق عليها "" ادبسينام "" و معناها منبع الماء الصافي نسبة إلى حمام الصالحين ثم أصبحت "" فيسرا "" وتعني همزة الوصل بين الشمال و الجنوب و لتوسطها الطرق التجارية آنذاك و هذا حسب الخريطة الرومانية. و في عهد " يوبا الثاني " و هو أحد ملوك النوميدين اطلق عليها اسم " واد القادر " و هي تسمية ذات اصول عربية لا يعرف لماذا و لكن ربما سنتها قبائل عربية. و بعد الفتح الإسلامي أصبحت تسمى "" العربة "" و ثم "" بسكرة "". و بين كل هذه التسميات ظلت بسكرة عروسا للزيبان كما تسمى و تاريخا مجيدا و اشعاعا حضريا و روعة في المقاومة من خلال كل الثورات التي شهدتها جزئر .
مجلس القضاء في مدينة بسكرة
جاء وصف " الورجلاني " لمدينة بسكرة أنه كانت تحتوي على بيوت جميلة تتوسطها ساحات كبيرة و بها سطوح و مفتوحة من الخلف على بيوت و خاصة, و قد ذكر أيضا مئذنة المسجد الكبير و شبهها بمنارة سمراء في الضخامة.
- العصر التركي
لم يدخل الأتراك بسهولة إلى المدينة بل ضربو عليها حصار دام عدة أشهر و خلاله مات الكثير عطشا و لم يسلموا إلا بعد مدة و عندما دخلوا المدينة خرج الناس إلى غاباتهم و حقولهم و مزارعهم و بهذا قسمت المدينة إلى قسمين: - المدينة القديمة المهجورة: قداشة, باب الضرب و البرج التركي.
- المدينة الجديدة: المسيد, راس القرية و سيدي بركات.
- العصر الاستعماري
دخل الاستعمار الفرنسي المدينة عام 1844 و استقر أول الأمر بالقلعة التركية ثم أقاموا مخططهم الشطرنجي خارج المدينة العربية لعزلهم و لمراقبتهم و لمراقبة سلامة المعمرين, و بهذا كان نسيجين النسيج العربي العتيق و النسيج الفرنسي الحديث وقتها.
المنزل الذي عاش فيه العربي بن مهيدي سنين طويلة قبل أن يسافر إلى الجزائر العاصمة لمواصلة نشاطه السياسي آنذاك
هناك طرازان معماريان بحكم ما مرت به المدينة: - العمارة المحلية: التي تمتاز باستعمال المواد الطبيعية من الطوب الطيني وجذوع النخل و الواجهات الصماء و النوافذ الصغيرة و مبدا وسط الدار والبستين الخلفية و الأحياء الضيقة و لا يخلو الحي من ضريح لوالي صالح بنى عليه مسجد يدعي سيدى الوالي و نلاحظ بالمدينة القديمة.
- العمارة الاستعمارية: التي تستعمل الحجارة و البلاطات و النوافذ الضخمة ووجود الرواق بدل وسط الدار و الشرفات المفتوحة و الطرق الواسعة والمنظمة بشكل شطرنجي و نجدها في حي المحطة وزقاق بني رمضان.
- العمارة الحديثة: باستعمال المواد الحديثة من خرسانة مسلحة, هيكلة معدنية واشكال مختلفة حسب المدرسة التي ينتمى لها المهندس فنجد البيانات التي شيدها POUILLON مثل فندق الزيبان و مركب حمام الصالحين و ما شيده آخرون ثم الجامعة و مستشفى بشير بن ناصر ، و محطة الحافلات .
مبنى إذاعة بسكرة الجهوية كان في السابق تابعا للدرك الوطني أيام الحقبة الاستعمارية
لمدينة بسكرة تاريخ عريق وموقع متميز, فهي تضرب جذورها في أعماق التاريخ, فقد تعاقبت على أرضها الحضارات والثورات من العهد الروماني إلى الفتوحات الإسلامية إلى الغزو الفرنسي والاستقلال. ثم إن موقعها الإستراتيجي كبوابة الصحراء وهمزة وصل بين الشمال والجنوب ومن الشرق والغرب وبمناخ وتضاريس مثمرة أيضا, كل هذه المعطيات أعطتها أهمية عبر كافة المراحل والعصور التاريخية. وكما كانت الحواضر قديما على ضفاف الأودية والأنهار وعلى منابع المياه وفي الأماكن الحصينة والمنيعة, فان الحركة العمرانية لمدينة بسكرة انطلقت من مصادر المياه فكان منبع حمام الصالحين ومنابع رأس الماء البدايات الأولى ببسكرة فشكلت منابع الحمام ما عرف بـ:" بيسينامADPISSINAME " حيث عثر بالقرب من هذا الحمام على بقايا أثرية. أما الثانية فكانت النواة الأولى لما عرف في العهد الروماني " فيسيرة (VESCERA )" ويبدو أن طبيعة ماء منبع الحمام حال دون توسع "بيسينلم" ليترك المجال الى" فسيرة " لتتحول إلى بسكرة الحالية مع الفتوحات الإسلامية ولتتوسع تحت ظروف تاريخية ومعطيات جغرافية اقتصادية وحضارية. بسكرة وجذورها التاريخية إن التسمية الأصلية لعروس الزيبان التي تعرف الآن ببسكرة ما تزال محل خلاف المؤرخين سواء كانوا عرب أو أجانب فمنهم من يؤكد أن اسمها مشتق من كلمة " فسيرة (VESCERA) " الروماني الأصل والذي يعني الموقع التجاري نظرا لتقاطع طرق العبور بين الشرق والغرب, الشمال والجنوب, ومنهم من يرى أن التسمية الأولى هي (AD PISCINAME ) أو "بيسينام " وهي كذلك رومانية وتعني المنبع المعدني نسبة إلى حمام الصالحين إلا أن "جيزل " يبدى أقصى التحفظ فيما إذا كانت "فسيرة " قد أخذت تسميتها من بيسينام. ويرى زهير الزاهري أن كلمة بسكرة ترمز إلى حلاوة تمرها ( دقلة نور ) تلك الثمرة التي تزخر بها المنطقة. إلا أن الجميع يشهد بالتاريخ المجيد لهذه المدينة التي ضربت جذورها في القدم. يرتبط تاريخ المدينة مع تاريخ مناطق الجنوب والجنوب الكبير بحيث أرجعت دراسة تاريخ المنطقة إلى حوالي 7000 سنة قبل الميلاد وقسمت تطورها إلى أربعة أقسام أساسية بحيث ميزت كل مرحلة بحيوان كان يعيش في ذلك الوقت وعلى تلك الرسوم التي وجدت على الصخور والحجارة ،فالمرحلة الاولى من 7.000 إلى 5.000 قبل الميلاد سميت بمرحلة البوبال (BUBALE)" وهو حيوان يشبه إلى حد كبير الثور (BUFFLE ANTIQUE) أما المرحلة الثانية تمتد من 3.000 (ق.م) وسميت بمرحلة" البقر (BOVIDIENNE)" المرحلة الثالثة ابتداء من1.200 ق.م سميت بمرحلة " الحصان " للإشارة لوحظ على الرسوم الموجودة أن الأسلحة المستعملة من طرف قبائل هذه المرحلة تشبه إلى حد كبير الأسلحة التي يستعملها " الطوارق " حاليا ( الخنجر والدرع ). المرحلة ما بين القرن الثالث والأول قبل الميلاد سميت بمرحلة " الجمل " خلال هذه المرحلة يلاحظ أن الحصان يفسح المجال للجمل وهذا ما يجسد تصحر المنطقة وبروز قبائل. وبسكرة واحة ضمن واحات الزيبان، و الزاب يعني بالأمازيغية واحة، أما ابن خلدون فقد عرف الواحة بأنها " وطن كبير يشمل فرى متعددة متجاورة جمعا جمعا أولاها زاب الدوسن ثم زاب مليلي ثم زاب بسكرة زاب تهودة وزاب بادس وبسكرة أهم هذه القرى كلها " وقد خضعت المنطقة للاحتلال الروماني فالوندالي ثم البيرنطي وتركوا آثار ما تزال تشهد على الأهمية الإستراتيجية للمدينة وطابعها العمراني المتميز. ومع الفتوحات الإسلامية وخلال القرن السابع الميلادي (663م) تمكن القائد " عقبة بن نافع " من فتح بسكرة وطرد الحاميات الرومانية من المنطقة فكان هذا الحدث تحولا بارزا في تاريخ المنطقة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وعمرانيا. وقد تعاقبت على المدينة بعد الفتح عدة دويلات وخلافات: الزيريون، الهلاليون، الحفصيون، الزيانيون، ثم الخلافة العثمانية من القرن 16 إلى القرن 19. خلال فترة العصور الوسطى تميزت بالطابع الإسلامي في شتى مناحي الحياة وبرز ذلك من خلال ما كتبه المؤرخون والرحالة العرب وما بقي من آثار لا تزال شاهدة على ذلك. وباحتلالها من طرف الفرنسيين عام 1844م ونظرا للطابع الاستيطاني والعنصري للاحتلال الفرنسي وضعها كنقطة انطلاق للتوسع في الجنوب، إنشاء حامية لتكون نواة لمدينة جديدة في المكان المسمى " رأس الماء " باعتباره موقع استراتيجي حساس، لتنمو وتتوسع تلك المدينة مع توسع المدنية القديمة ويكون هذا الاهتمام منصبا حول تنمية وتطوير المدينة الجديدة حيث يقيم المعمرون.
منظر جانبي لحديقة البايلك في بسكرة. أحد أهم معالم المدينة، يرجع تاريخ إنشائها إلى عام 1890
تقع المدينة شرق خط غرينتش بين خطى الطول 5° و 6° وشمال شرق بخط ما بين خطي العرض 34° و35° شمالا. وجغرافيا تقع في الشرق الجزائري فهي بمثابة همزة الوصل بين الشمال والجنوب حتى سميت بوابة الصحراء، وبسكرة عاصمة الولاية تقع إلى الشمال منها على مساحة تقدر بـ: 9925 كلم2 تحيط بها بلديات:
- الحاجب غربا.
- بلدية أوماش جنوبا .
- بلدية سيدي عقبة من الجنوب الشرقي .
- بلدية شتمة من الشرق .
- بلدية برانيس شمالا.
كما تقطع المدينة ثلاثة طرق وطنية : الطريق الوطني رقم (05) الذي يربط الشمال الشرقي بالجنوب الشرقي أي ما بين منطقة قسنطينة والوادي. الطريق الوطني رقم (04) "
عمار- المدير العام
- عدد الرسائل : 269
العمر : 44
الدولة : بسكرة
الاوسمة :
الدال على الخير كفاعله تذكر ان الله يراك تاريخ التسجيل : 20/04/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
رد: بحث حول مدينة بسكرة
بسكرة
الذي يربط المدينة بالجزائر العاصمة الطريق الوطني رقم (83) الذي يربطها بتبسة شرقا.
منظر لحديقة البايلك من الداخل
[عدل] الطبيعة
تضاريسها: تقع المدينة على ارتفاع 120م عن سطح البحر، بين النطاقين الصحراوي والأطلسي بحيث يتمثل هذا الاتصال بالتصدع الكبير (تصدع جنوب الأطلس الصحراوي). في المنطقة الغربية للمدينة نجد سلسة الزاب التي تمتد من الجنوب الغربي نحو الشمال الشرقي وتنقسم إلى فرعين، الفرع الشمالي يتجه إلى الشرق نحو شمال المدينة يلتحم مع الجزء الجنوبي لسلسة الأوراس، والفرع الاستوائي المتمثل في سلسلة صغيرة أما الجيولوجيا، فمنطقة بسكرة تتمثل في مجموعة تكوينات "ترسية" ( TERTIAIRES ) و " كواترنار ( QUATERNAIRES ) " ، مميزة في أرض كلسية " فلوفيان (FLUVIALES )، هذا ما توصلت إليه بعض الدراسات لشركة (SONAREM ) البحث ألمنجمي ونشير إلى أن المدينة تقع في منطقة متعرضة للهزات الأرضية
[عدل] مناخها
أما عن المناخ فمنطقة بسكرة بحكم موقعها على مشارف الصحراء بمناخ شبه جاف إلى جاف نسبيا وهذا راجع إلى كون امتداد سلسلة الأطلس من جهة وجبال الأوراس والزاب، تحمي المدينة من الرياح الآتية من الشمال والغرب، هذا ما يعطي لبسكرة مناخ خاص حيث يكون شديد الحرارة حينا مصحوب عادة برياح "السيروكو" (الشهيلي ) كما تتميز بشتاء بارد وجاف . الأمطار: للتساقط صلة وطيدة بالحرارة فعندما تكون نسبة التهاطل عالية تقل الحرارة والعكس صحيح، وتساقط الأمطار في هذه المنطقة في المدة الممتدة ما بين شهر ديسمبر وأفريل بمعدل يومين في الشهر كما أن هذه الأمطار عادة ما تكون غير موزعة على مدار أشهر التهاطل، حيث تسبب أحيانا في فيضانات خاصة في فصل الخريف و أوائل فصل الشتاء، وهذا ما يقلل من فائدة هذه الأمطار، أما في باقي السنة فمعدل السقوط ضعيف جدا حيث يساوي يوم من أشهر الصيف كاملة ذلك ما لخص الحرارة عامة. ونسجل أن تساقط الأمطار في هذه العشرية الأخيرة عرف تقلص كبير لم يتعدى (114.4مم/سنة) بمعدل 31 يوما . الرياح: إن الرياح تساهم في انخفاض وزيادة درجة الحرارة والرياح التي تعرفها المنطقة مترددة خلال السنة فنجد الرياح القوية الباردة شتاءا والتي تأتي من السهول العليا ( شمال غرب ) والرياح الرملية في الربيع ، الآتية من الجنوب الغربي عموما. هذه الرياح تسجل عادة في الأشهر الآتية : جانفي ، ماي وجوان . أما في الصيف فريح " السيروكو " القادم من الجنوب الشرقي رغم ضعفه ( 31 يوما / سنة )
مبنى لمركز أرشيف بسكرة والذي يضم كل معلومات وتاريخ المدينة من الماضي والحاضر
منظر جانبي لمبنى الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط، كان في السابق فرع تابع لبنك الخليفة
[عدل] السكان
إذا كانت المصادر المتوفرة لا تشير إلى تعداد سكان بسكرة قبل الاستقلال فإنه ما لا شك فيه أنها ظلت عبر العصور ظاهرة عامة بحكم موقعها الاستراتيجي ، والدليل عن ذلك هو انه في القرن 17 ( أي سنة 1650 ) عرفت وباء الطاعون فكانت الحصيلة( 70.000 ضحية حسب العياشي ) 7100 قتيل حسب مصادر أخرى هذا ما يدل على أهميتها كحضارة.
وهذه الأرقام تعكس الأهمية التي حضيت بها المدينة منذ انتقالها إلى مقر ولاية بحيث نجد أن النشاط الفلاحي الذي كان يشكل النشاط الرئيسي للمنطقة تراجع لحساب نشاط القطاعين الصناعي والبناء.
هذا ما يمكن اعتبار كعدد إجمالي للهجرة خلال هذه العشرية ، أما القوة العاملة فتقدر بحوالي 24854 نسمة موزعة على النحو التالي:
عموما هذه المعطيات تفرز أرضية المدينة سكانها واقتصاديا وتتطلب تخطيط عمراني يأخذ بعين الاعتبار طبيعة المدينة كموقع تطورها اقتصاديا وبشريا . إحصائيات جزئية في سنة 1995 قدرت سكان مدينة بسكرة ب170589 الإحصائيات الأولية للتعداد السكاني العام لسنة 1998 أعطى النتائج التالية : .العدد الإجمالي للسكان بالمدينة 175730 . .عدد الأسر 27986 . .عدد المساكن 27335 منها 3331 شاغرة . أما معدل السكن فقد قدر 7.32 (TOL).
[عدل] وصلات خارجية
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B3%D9%83%D8%B1%D8%A9"
الذي يربط المدينة بالجزائر العاصمة الطريق الوطني رقم (83) الذي يربطها بتبسة شرقا.
منظر لحديقة البايلك من الداخل
[عدل] الطبيعة
تضاريسها: تقع المدينة على ارتفاع 120م عن سطح البحر، بين النطاقين الصحراوي والأطلسي بحيث يتمثل هذا الاتصال بالتصدع الكبير (تصدع جنوب الأطلس الصحراوي). في المنطقة الغربية للمدينة نجد سلسة الزاب التي تمتد من الجنوب الغربي نحو الشمال الشرقي وتنقسم إلى فرعين، الفرع الشمالي يتجه إلى الشرق نحو شمال المدينة يلتحم مع الجزء الجنوبي لسلسة الأوراس، والفرع الاستوائي المتمثل في سلسلة صغيرة أما الجيولوجيا، فمنطقة بسكرة تتمثل في مجموعة تكوينات "ترسية" ( TERTIAIRES ) و " كواترنار ( QUATERNAIRES ) " ، مميزة في أرض كلسية " فلوفيان (FLUVIALES )، هذا ما توصلت إليه بعض الدراسات لشركة (SONAREM ) البحث ألمنجمي ونشير إلى أن المدينة تقع في منطقة متعرضة للهزات الأرضية
[عدل] مناخها
أما عن المناخ فمنطقة بسكرة بحكم موقعها على مشارف الصحراء بمناخ شبه جاف إلى جاف نسبيا وهذا راجع إلى كون امتداد سلسلة الأطلس من جهة وجبال الأوراس والزاب، تحمي المدينة من الرياح الآتية من الشمال والغرب، هذا ما يعطي لبسكرة مناخ خاص حيث يكون شديد الحرارة حينا مصحوب عادة برياح "السيروكو" (الشهيلي ) كما تتميز بشتاء بارد وجاف . الأمطار: للتساقط صلة وطيدة بالحرارة فعندما تكون نسبة التهاطل عالية تقل الحرارة والعكس صحيح، وتساقط الأمطار في هذه المنطقة في المدة الممتدة ما بين شهر ديسمبر وأفريل بمعدل يومين في الشهر كما أن هذه الأمطار عادة ما تكون غير موزعة على مدار أشهر التهاطل، حيث تسبب أحيانا في فيضانات خاصة في فصل الخريف و أوائل فصل الشتاء، وهذا ما يقلل من فائدة هذه الأمطار، أما في باقي السنة فمعدل السقوط ضعيف جدا حيث يساوي يوم من أشهر الصيف كاملة ذلك ما لخص الحرارة عامة. ونسجل أن تساقط الأمطار في هذه العشرية الأخيرة عرف تقلص كبير لم يتعدى (114.4مم/سنة) بمعدل 31 يوما . الرياح: إن الرياح تساهم في انخفاض وزيادة درجة الحرارة والرياح التي تعرفها المنطقة مترددة خلال السنة فنجد الرياح القوية الباردة شتاءا والتي تأتي من السهول العليا ( شمال غرب ) والرياح الرملية في الربيع ، الآتية من الجنوب الغربي عموما. هذه الرياح تسجل عادة في الأشهر الآتية : جانفي ، ماي وجوان . أما في الصيف فريح " السيروكو " القادم من الجنوب الشرقي رغم ضعفه ( 31 يوما / سنة )
مبنى لمركز أرشيف بسكرة والذي يضم كل معلومات وتاريخ المدينة من الماضي والحاضر
منظر جانبي لمبنى الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط، كان في السابق فرع تابع لبنك الخليفة
[عدل] السكان
إذا كانت المصادر المتوفرة لا تشير إلى تعداد سكان بسكرة قبل الاستقلال فإنه ما لا شك فيه أنها ظلت عبر العصور ظاهرة عامة بحكم موقعها الاستراتيجي ، والدليل عن ذلك هو انه في القرن 17 ( أي سنة 1650 ) عرفت وباء الطاعون فكانت الحصيلة( 70.000 ضحية حسب العياشي ) 7100 قتيل حسب مصادر أخرى هذا ما يدل على أهميتها كحضارة.
- بعد الاستقلال وحسب إحصاء 1966 قدر العدد الإجمالي لسكان مدينة بسكرة بحوالي 60 ألف نسمة ( 59258 ساكن ) منها 29579 ذكور و 29769 إناث بحيث يتوزع هذا العدد على الشكل التالي بنسبة 90.77 % في وسط المدينة ، 08.15 % بالتجمعات الثانوية و 1.08 % موزعة عبر الضواحي
- إحصاء عام 1977 أعطى النتائج التالية :
- العدد الإجمالي للسكان 90471 نسمة منهم 44446 ذكور و 46025 إناث موزعة على الشكل التالي 85.10 % بالتجمع الرئيسي وسط المدينة 8.72 % بالتجمعات الثانوية 6.18 % موزعة عبر ضواحي المدينة.
- النشاطات الأساسية للطبقة العاملة بالنسب حسب القطاعات : الفلاحة 22.98 %، الصناعية 22.23% ، شركات البناء 22.71 % ، التجارة والخدمات 32.06 %
وهذه الأرقام تعكس الأهمية التي حضيت بها المدينة منذ انتقالها إلى مقر ولاية بحيث نجد أن النشاط الفلاحي الذي كان يشكل النشاط الرئيسي للمنطقة تراجع لحساب نشاط القطاعين الصناعي والبناء.
- إحصاء سنة 1987 قدر عدد سكان المدينة بحوالي 130 ألف ساكن (129557 نسمة ) بنسبة نمو ديمغرافي يعادل 5.27 % عدد الذكور 66166 و الإناث 63391 عرفت هذه الفترة الممتدة من سنة 77 إلى 87 معدل تزايد سكاني يقارب 4200 نسمة في سنة .
هذا ما يمكن اعتبار كعدد إجمالي للهجرة خلال هذه العشرية ، أما القوة العاملة فتقدر بحوالي 24854 نسمة موزعة على النحو التالي:
- القطاع الأول (الفلاحة )1.653 نسمة .
- القطاع الثاني (الصناعة والبناء )7.692 نسمة .
- القطاع الثالث (الخدمات )15.509 نسمة.
عموما هذه المعطيات تفرز أرضية المدينة سكانها واقتصاديا وتتطلب تخطيط عمراني يأخذ بعين الاعتبار طبيعة المدينة كموقع تطورها اقتصاديا وبشريا . إحصائيات جزئية في سنة 1995 قدرت سكان مدينة بسكرة ب170589 الإحصائيات الأولية للتعداد السكاني العام لسنة 1998 أعطى النتائج التالية : .العدد الإجمالي للسكان بالمدينة 175730 . .عدد الأسر 27986 . .عدد المساكن 27335 منها 3331 شاغرة . أما معدل السكن فقد قدر 7.32 (TOL).
[عدل] وصلات خارجية
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B3%D9%83%D8%B1%D8%A9"
عمار- المدير العام
- عدد الرسائل : 269
العمر : 44
الدولة : بسكرة
الاوسمة :
الدال على الخير كفاعله تذكر ان الله يراك تاريخ التسجيل : 20/04/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 15, 2022 1:55 pm من طرف Admin
» εïз·.¸¸.·¤ دلـ ـيل أوسمـة التميز الشهـ ـري ¤·.¸¸.·ε
الجمعة مايو 20, 2016 9:36 pm من طرف عمار
» من الامراض التى يعالجها مركز الهاشمى
الأحد أبريل 22, 2012 4:19 pm من طرف الاسلام
» مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية والطب الشعبي
الخميس أبريل 19, 2012 1:45 pm من طرف الاسلام
» تكيس المبايض
الخميس أبريل 19, 2012 12:43 pm من طرف مياسة
» اعلان عن فتح مجموعة اخبار سيدي خالد بالفيسبوك
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:17 pm من طرف bmessaoud
» طرق علاج الفيروس الكبدي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:15 pm من طرف bmessaoud
» تعريف علم النفس الاجتماعي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:12 pm من طرف bmessaoud
» بسكرة عروس الزيبان
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:08 pm من طرف bmessaoud
» بيان اول نوفمبر لشباب 8ماي 1945م
الأحد أكتوبر 09, 2011 1:35 pm من طرف صهيب
» من اميرة الى اعضاء منتدانا
الإثنين سبتمبر 12, 2011 4:36 pm من طرف صهيب
» الف مرحبا باختنا خديجة
الإثنين أغسطس 29, 2011 5:19 am من طرف hacene 09
» افتتاح منتدى اسلامي جديد
الجمعة مارس 18, 2011 8:38 pm من طرف الفقير الى عفو الله
» خسرنا وبكت العيون خسرنا الكأس
الأحد أغسطس 22, 2010 1:53 am من طرف عطر الندى امة الله
» عدت ... لكن اين انتم...ارجو الدخول عااجل
السبت أغسطس 21, 2010 7:31 pm من طرف عطر الندى امة الله
» قف هنا ... وتذكــ ـرـر-
الجمعة أغسطس 20, 2010 2:15 am من طرف عطر الندى امة الله
» =>=//انتبه لعله اخر رمضان لك//=>=
الجمعة أغسطس 20, 2010 2:03 am من طرف عطر الندى امة الله
» نداءات رمضان
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:55 am من طرف عطر الندى امة الله
» (&=""الليلة ينادي المناد يا باغي الخير اقبل""=(&
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:51 am من طرف عطر الندى امة الله
» في رمضآإن لمآذآ همْ يبگونْ .. وأنآإ لآ أبگ..!؟
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:45 am من طرف عطر الندى امة الله
» صفة صومه صلى الله عليه و سلم..
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:42 am من طرف عطر الندى امة الله
» (())مبااااارك عليكم الشهر))((
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:38 am من طرف عطر الندى امة الله
» كأس العالم:رياضة أم سياسة ولهو منظَّم
الجمعة أغسطس 20, 2010 12:25 am من طرف عطر الندى امة الله
» تخترق الحُجُب
الخميس أغسطس 19, 2010 9:02 pm من طرف عطر الندى امة الله
» تخترق الحُجُب
الخميس أغسطس 19, 2010 9:01 pm من طرف عطر الندى امة الله
» عــــذراً رمضـــان ஐ
الخميس أغسطس 19, 2010 8:33 pm من طرف عطر الندى امة الله
» قصيده عن رمضان
الخميس أغسطس 19, 2010 8:23 pm من طرف عطر الندى امة الله
» ادخل و ما تنساش تدعيلي فيها..
الأربعاء يوليو 28, 2010 10:00 pm من طرف amira
» نرجو نشرها للعبرة والموعضة
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:53 pm من طرف amira
» بعض ما يحصل لإخواننا المسلمين الأوزبك في جمهورية قرغيزستان
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:49 pm من طرف amira