بحـث
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
صهيب | ||||
الفقير الى عفو الله | ||||
عمار | ||||
عطر الندى امة الله | ||||
amira | ||||
hamza | ||||
سامي | ||||
islam.light | ||||
عروبة |
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
منتدى بسكرة منتدى ترفيهي اسلامي ثقافي ...تحميل فيديو ...تحميل برامج كمبيوتر ...الخ
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى عروس الزيبان بسكرة على موقع حفض الصفحات
شريط الاخبار
تعريف علم الاجرام
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تعريف علم الاجرام
- تعريف علم الاجرام: "هو الدراسة العلمية للظاهرة الاجرامية والبحث الذي يهدف إلى تحديد أسباب الاجرام".
- "هو فرع من فروع العلوم الجنائية الذي يبحث في الجريمة باعتبارها ظاهرة في حياة الفرد, والمجتمع, وتحديد وتفسير العوامل التي أدت إلى ارتكابها".
2- الفرق بين الاجرام والجريمة:
ينبغي التمييز بين مصطلح "جريمة" (crime) و"إجرام" (Criminalité) لأن هناك فرق كبير بينهما، يعود الفضل في أواخر الخمسينيات إلى جون بيناتل (Jean Piantel) الذي وضع قاعدة منهجية تسمى قاعدة "مستويات التفسير" (niveaux d’interpretation) وبفضلها يمكن التمييز بين "الجريمة" و "الاجرام" .
تتمثل قاعدة " مستويات التفسير " في ان هناك ثلاث مستويات للتفسير في علم الاجرام من المهم جدا معرفتها وهي:
- الاجرام (Criminalité )
- المجرم (criminel )
- الجريمة (crime)crimeوينبغي ان تجمع المعطيات المتوفرة عن الفعل الاجرامي (action criminelle) على اساس هذا المحك (3 مستويات) كما يتم التفسير وفق المستوى التي جمعت على اساسه. فالمعطيات الخاصة بالاجرام (Criminalité) مثل العلاقة بين الحروب او الثورات والانحراف لا يكون لها معنى (دلالة) الا اذا اخذت على صعيد المجتمع, اما المعطيات التي تخص شخصية المجرم فلا تسلط الضوء سوى على الظاهرة الفردية.إذن يمثل الإجرام ظاهرة جماعية (Collectif) والجريمة ظاهرة فردية.
ويضيف جون بيناتل (J.Pinatel) انه اذا كان من المفروض الفصل بين هذه المستويات الثلاثة عند جمع البيانات عن الوقائع (faits), لا يمنع هذا عن محاولة في مرحلة ثانية, ايجاد الروابط (العلاقات) التي يمكن ان توجد بين "المرور إلى الفعل" و "الشخصية", وبين "الشخصية" و "المجتمع ككل". وأخيرًا بين "المرور إلى الفعل" و"المجتمع ككل".
لقد أهمل الباحثون المعاصرون في علم الاجرام البحث في الروابط بين الظاهرة الجماعية والظاهرة الفردية (اي بين الاجرام والجريمة). ويسمى العلماء "الاجرام" ايضا الاجرام المكبر (Macrocriminolgie) و يسمون "الجريمة" الإجرام المصغر (Microcriminolgie).
ينبغي الربط (الجمع) بين معطيات " الاجرام" و"الجريمة" لأنهما متكاملان ويدلان على مظهرين متكاملين لنفس الظاهرة ألا وهي "الفعل الاجرامي" (Action Criminelle).
ويمكن على اساس هذا النموذج معلمة العلاقة بين الاجرام و "الجريمة الفردية" على ثلاث مستويات:
- على مستوى تكوين شخصية المنحرفين.
- على مستوى تكون الوضعيات قباجرامية(situation précriminelle )
- على مستوى سيرورة المرور الى الفعل الجانح(Acte délictueux) وكمثال نأخذ عوامل الإجرام على مستوى جماعي (مجتمعي)؛ مثل الحرب، أو الثورة، أو الأزمة الاقتصادية أو التمدن (urbanisme)، أو الهجرة، ونبحث عن عامل أو عوامل الجريمة الفردية المناسبة له.
3- موضوع علم الاجرام:
موضوع علم الاجرام هو دراسة الجريمة كاظاهرة فردية او جماعية بغية تحديد الاسباب التي دفعت المجرم الى ارتكابها.
4- ميادين علم الاجرام:
ينقسم علم الاجرام حسب جون بيناتل (J.Pinatel) (1960) إلى فرعين:
- علم الاجرام العام (C. générale )
موضوع علم الإجرام العام التنسيق، ومقارنة ومواجهة النتائج المتحصل عليها في مختلف العلوم الاجرامية او علوم الاجرام المتخصصة (criminologies spécialisées) ثم تقديم عرض عام لها, وهدفه هو تعليمي (propédeutique), اما طابعه فهو في ان واحد موسوعي وتركيبي.
ونقول أيضا أن موضوع علم الاجرام العام ينمو ويتطور على مستوى عامودي ( planVertical) لان يقع على قمة الشعاع المتكون من العلوم الاجرامية.
يتطور علم الإجرام العيادي (C.Clinique) فيتطور وينمو على مستوى أفقي، ويتمثل في تلك المقاربة متعددة التخصص (Multidisciplinaire) للحالة الفردية باستعمال مبادئ وطرق العلوم الإجرامية.
هدف هذه المقارنة متعددة التخصص هو تقييم "المنحرف" موضوع الدراسة وصياغة فرضية حول سلوكه المستقبلي وتصميم برنامج للتدابير (الاحتياطات) التي تمنعه من العود (Récidive).
أما العالمان " Sutherland " و " Cressey " (1966) فيقسمان علم الاجرام الى ثلاث فروع (تخصصات ) أساسية هي:
- علم اجتماع القانون: (sociologie du droit ) يحاول إجراء تحليل علمي لظروف تطور القوانين العقابية (lois pénales).
- علم أسباب الإجرام (Etiologie criminelle ): يقترح تحليلا علميا لأسباب الإجرام.
- علم العقاب (Pénologie): يهتم بالدفاع ضد ومحاربة الإجرام.
- "هو فرع من فروع العلوم الجنائية الذي يبحث في الجريمة باعتبارها ظاهرة في حياة الفرد, والمجتمع, وتحديد وتفسير العوامل التي أدت إلى ارتكابها".
2- الفرق بين الاجرام والجريمة:
ينبغي التمييز بين مصطلح "جريمة" (crime) و"إجرام" (Criminalité) لأن هناك فرق كبير بينهما، يعود الفضل في أواخر الخمسينيات إلى جون بيناتل (Jean Piantel) الذي وضع قاعدة منهجية تسمى قاعدة "مستويات التفسير" (niveaux d’interpretation) وبفضلها يمكن التمييز بين "الجريمة" و "الاجرام" .
تتمثل قاعدة " مستويات التفسير " في ان هناك ثلاث مستويات للتفسير في علم الاجرام من المهم جدا معرفتها وهي:
- الاجرام (Criminalité )
- المجرم (criminel )
- الجريمة (crime)crimeوينبغي ان تجمع المعطيات المتوفرة عن الفعل الاجرامي (action criminelle) على اساس هذا المحك (3 مستويات) كما يتم التفسير وفق المستوى التي جمعت على اساسه. فالمعطيات الخاصة بالاجرام (Criminalité) مثل العلاقة بين الحروب او الثورات والانحراف لا يكون لها معنى (دلالة) الا اذا اخذت على صعيد المجتمع, اما المعطيات التي تخص شخصية المجرم فلا تسلط الضوء سوى على الظاهرة الفردية.إذن يمثل الإجرام ظاهرة جماعية (Collectif) والجريمة ظاهرة فردية.
ويضيف جون بيناتل (J.Pinatel) انه اذا كان من المفروض الفصل بين هذه المستويات الثلاثة عند جمع البيانات عن الوقائع (faits), لا يمنع هذا عن محاولة في مرحلة ثانية, ايجاد الروابط (العلاقات) التي يمكن ان توجد بين "المرور إلى الفعل" و "الشخصية", وبين "الشخصية" و "المجتمع ككل". وأخيرًا بين "المرور إلى الفعل" و"المجتمع ككل".
لقد أهمل الباحثون المعاصرون في علم الاجرام البحث في الروابط بين الظاهرة الجماعية والظاهرة الفردية (اي بين الاجرام والجريمة). ويسمى العلماء "الاجرام" ايضا الاجرام المكبر (Macrocriminolgie) و يسمون "الجريمة" الإجرام المصغر (Microcriminolgie).
ينبغي الربط (الجمع) بين معطيات " الاجرام" و"الجريمة" لأنهما متكاملان ويدلان على مظهرين متكاملين لنفس الظاهرة ألا وهي "الفعل الاجرامي" (Action Criminelle).
ويمكن على اساس هذا النموذج معلمة العلاقة بين الاجرام و "الجريمة الفردية" على ثلاث مستويات:
- على مستوى تكوين شخصية المنحرفين.
- على مستوى تكون الوضعيات قباجرامية(situation précriminelle )
- على مستوى سيرورة المرور الى الفعل الجانح(Acte délictueux) وكمثال نأخذ عوامل الإجرام على مستوى جماعي (مجتمعي)؛ مثل الحرب، أو الثورة، أو الأزمة الاقتصادية أو التمدن (urbanisme)، أو الهجرة، ونبحث عن عامل أو عوامل الجريمة الفردية المناسبة له.
3- موضوع علم الاجرام:
موضوع علم الاجرام هو دراسة الجريمة كاظاهرة فردية او جماعية بغية تحديد الاسباب التي دفعت المجرم الى ارتكابها.
4- ميادين علم الاجرام:
ينقسم علم الاجرام حسب جون بيناتل (J.Pinatel) (1960) إلى فرعين:
- علم الاجرام العام (C. générale )
موضوع علم الإجرام العام التنسيق، ومقارنة ومواجهة النتائج المتحصل عليها في مختلف العلوم الاجرامية او علوم الاجرام المتخصصة (criminologies spécialisées) ثم تقديم عرض عام لها, وهدفه هو تعليمي (propédeutique), اما طابعه فهو في ان واحد موسوعي وتركيبي.
ونقول أيضا أن موضوع علم الاجرام العام ينمو ويتطور على مستوى عامودي ( planVertical) لان يقع على قمة الشعاع المتكون من العلوم الاجرامية.
يتطور علم الإجرام العيادي (C.Clinique) فيتطور وينمو على مستوى أفقي، ويتمثل في تلك المقاربة متعددة التخصص (Multidisciplinaire) للحالة الفردية باستعمال مبادئ وطرق العلوم الإجرامية.
هدف هذه المقارنة متعددة التخصص هو تقييم "المنحرف" موضوع الدراسة وصياغة فرضية حول سلوكه المستقبلي وتصميم برنامج للتدابير (الاحتياطات) التي تمنعه من العود (Récidive).
أما العالمان " Sutherland " و " Cressey " (1966) فيقسمان علم الاجرام الى ثلاث فروع (تخصصات ) أساسية هي:
- علم اجتماع القانون: (sociologie du droit ) يحاول إجراء تحليل علمي لظروف تطور القوانين العقابية (lois pénales).
- علم أسباب الإجرام (Etiologie criminelle ): يقترح تحليلا علميا لأسباب الإجرام.
- علم العقاب (Pénologie): يهتم بالدفاع ضد ومحاربة الإجرام.
hamza- مشرف عام
- عدد الرسائل : 115
العمر : 43
الدولة : algeria
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
رد: تعريف علم الاجرام
بارك الله فيك أخي حمزة
عروبة- مشرف
- عدد الرسائل : 43
العمر : 32
الدولة : الوطن العربي
الاوسمة :
لا حول ولا قوة الا بالله معا يدا بيد لننصر ديننا الحنيف تاريخ التسجيل : 06/05/2009
حقل الحب
الرومنسية: 20
رد: تعريف علم الاجرام
الغزو الثقافي والفكري
د.حسين المناصرة
إن القول بأن " الغزو الثقافي والفكري " تعبير عن الوهم أو الرسوخ لـ" نظرية المؤامرة في الأذهان" قول يفضي بطريقة أو بأخرى إلى براجماتية نرجسية تمارسها بعض الفئات النخبوية ( الإنتلجنسيا ) لتخليص ذواتها من عقد ذنبية ما تجاه الكينونات المبتذلة حضاريا في تسميات " العالم الثالث ".. فالغزو الثقافي والفكري ( وبالتالي الغزو الاقتصادي) من أهم سمات " هيمنة الحضارة الحديثة الصناعية !! " التي كرسها" النموذج السوبرماني العسكرتاري الغربي " ضمن تخطيط مؤامراتي عالمي لعبت فيه - وما زالت تلعب - الصهيونية العالمية - بالنسبة لقضايانا المصيرية تحديدا - الدور الحاسم في رسم الخريطة الشرق أوسطية المفككة المتنازعة والمهمشة المستهلكة ..
فالغزو الثقافي والفكري الحديث من أخطر الإشكاليات " الغزوية " على ممر التاريخ البشري ، وذلك لسبب بسيط وهو أن الخسائر التي تحدث عادة فيه أعمق بكثير من الغزو العسكري مثلا ، أو من الغزو الاقتصادي ،أو حتى الغزو الاستيطاني ، لأن مثل هذه السياقات من الغزو تفترض أن يحدث في مقابلها ردة فعل مقاومة لإنهاء الغزو الطارئ المحدد ، كما حدث محليا في مواجهة الغزوات الصليبية، والغزوات التتارية ، والاستعمارين البريطاني والفرنسي لبعض البلاد العربية حديثا ، أو المواجهة الدائمة - منذ مطلع هذا القرن - للاستيطان الإسرائلي ..لكن الغزو الثقافي والفكري يتمتع باستلاب حقيقي للجبهة المقاومة ، بحجة غيابه عدوا مباشرا ماديا !!
ولعل الحقيقة المرة هي أن ثقافتنا الكلية في زمكانيتها المعاصرة تعاني من تكريس لنماذج التبعية الثقافية،وهو تكريس ينجز بالتالي غبن الذات عندما يحررها ضميرها " الجمعي" المشوه - ادعاء ومزايدة- من التبعية للآخر ، ومثل هذا الغبن لا يمكن أن يثبت أو يبرهن نفسه على المستوى الإنتاجي الوقائعي ، لأنه في جوهره لا يتجاوز لغة شعارية استهلاكية محلية " يطبطب بها على الآلام ، وترثي بها الهزائم وتنتج بها الانتصارات الوهمية الحاضرة .. ، أو أن تكثف اللغة الشعارية من استعادة التاريخ المجيد لتغييب الحاضر المهمش، وتعميق الاستكانة واللامسئولية !!
ومن السهل علينا - إذن - أن نبكت الذات (بطريقة مازوخية ) ..أو نبلدها ( بطريقة ديماغوجية)…لكننا في حقيقة أمرنا وأمر ثقافتنا بحاجة ماسة إلى البحث عن المخرج ، إلى إيجاد الوسائل التي تمكننا من تحدي الآخر ، إلى رعاية الذات لا تدميرها ، إلى تحقيق متوالية الانتصارات للحد من متوالية الهزائم ..كيف يتم تحقيق مثل هذه الأشياء وغيرها ؟!! ستكون الإجابة محك أي مقاربة ثقافية منجزة ..
وفي ضوء ما سبق لا يمكنني وضع السياق الثقافي المجابه المتكامل نظريا من وجهة نظر فردية تختزن الوعي الثقافي الجمعي ، لذلك سأشير إلى بعض المحاور التي أراها مهمة في الخروج من المأزقية الراهنة .. منها : التحول من بنية الاستهلاك إلى بنية الإنتاج ، وتعميق الوعي الثقافي بتربية دينية ووطنية منفتحة على الموروث والآخر، ومحاولة تشييع ودفن الشوفونيات الإقليمية والانتحارية، وتشييد روح الثقة والتواصل بين الفرد وسياقه المؤسساتي ، وتمكين المؤسسات المحلية الإنتاجية (الرسمية والخاصة ) من ممارسة إنجازاتها بثقة في فضاءات
خاماتها المختلفة ، وصياغة ثقافة إعلامية إنتاجية تبني حركية اجتماعية اقتصادية ثقافية … متوازنة ذاتيا وموضوعيا …وتشجيع روح المغامرة والتجريب والدينامية لتوليد بنية اجتماعية محلية قادرة على القيام بمهامها الاستراتيجية والتكتيكية دولة وأفرادا، متخذين من القرآن الكريم منهجة للحياة ، ومن الآخر ( التجربة اليابانية على سبيل المثال ) منهجة للتكنيك والتقنية ..
فإذا كان الآخر يمتلك كثافة في وسائله الغازية ، ويمتلك مشاريعه التآمرية الموجهة نحونا ..فإن المسئولية تقع علينا أولا وأخيرا ،فالفرق كبير بين الغزو الثقافي وبين المثاقفة ، والفرق كبير أيضا بين أن يلعب الآخر بثلاث ورقات، وبين أن نجمد سبعة وتسعين ورقة لا نلعب بها !!.
د.حسين المناصرة
إن القول بأن " الغزو الثقافي والفكري " تعبير عن الوهم أو الرسوخ لـ" نظرية المؤامرة في الأذهان" قول يفضي بطريقة أو بأخرى إلى براجماتية نرجسية تمارسها بعض الفئات النخبوية ( الإنتلجنسيا ) لتخليص ذواتها من عقد ذنبية ما تجاه الكينونات المبتذلة حضاريا في تسميات " العالم الثالث ".. فالغزو الثقافي والفكري ( وبالتالي الغزو الاقتصادي) من أهم سمات " هيمنة الحضارة الحديثة الصناعية !! " التي كرسها" النموذج السوبرماني العسكرتاري الغربي " ضمن تخطيط مؤامراتي عالمي لعبت فيه - وما زالت تلعب - الصهيونية العالمية - بالنسبة لقضايانا المصيرية تحديدا - الدور الحاسم في رسم الخريطة الشرق أوسطية المفككة المتنازعة والمهمشة المستهلكة ..
فالغزو الثقافي والفكري الحديث من أخطر الإشكاليات " الغزوية " على ممر التاريخ البشري ، وذلك لسبب بسيط وهو أن الخسائر التي تحدث عادة فيه أعمق بكثير من الغزو العسكري مثلا ، أو من الغزو الاقتصادي ،أو حتى الغزو الاستيطاني ، لأن مثل هذه السياقات من الغزو تفترض أن يحدث في مقابلها ردة فعل مقاومة لإنهاء الغزو الطارئ المحدد ، كما حدث محليا في مواجهة الغزوات الصليبية، والغزوات التتارية ، والاستعمارين البريطاني والفرنسي لبعض البلاد العربية حديثا ، أو المواجهة الدائمة - منذ مطلع هذا القرن - للاستيطان الإسرائلي ..لكن الغزو الثقافي والفكري يتمتع باستلاب حقيقي للجبهة المقاومة ، بحجة غيابه عدوا مباشرا ماديا !!
ولعل الحقيقة المرة هي أن ثقافتنا الكلية في زمكانيتها المعاصرة تعاني من تكريس لنماذج التبعية الثقافية،وهو تكريس ينجز بالتالي غبن الذات عندما يحررها ضميرها " الجمعي" المشوه - ادعاء ومزايدة- من التبعية للآخر ، ومثل هذا الغبن لا يمكن أن يثبت أو يبرهن نفسه على المستوى الإنتاجي الوقائعي ، لأنه في جوهره لا يتجاوز لغة شعارية استهلاكية محلية " يطبطب بها على الآلام ، وترثي بها الهزائم وتنتج بها الانتصارات الوهمية الحاضرة .. ، أو أن تكثف اللغة الشعارية من استعادة التاريخ المجيد لتغييب الحاضر المهمش، وتعميق الاستكانة واللامسئولية !!
ومن السهل علينا - إذن - أن نبكت الذات (بطريقة مازوخية ) ..أو نبلدها ( بطريقة ديماغوجية)…لكننا في حقيقة أمرنا وأمر ثقافتنا بحاجة ماسة إلى البحث عن المخرج ، إلى إيجاد الوسائل التي تمكننا من تحدي الآخر ، إلى رعاية الذات لا تدميرها ، إلى تحقيق متوالية الانتصارات للحد من متوالية الهزائم ..كيف يتم تحقيق مثل هذه الأشياء وغيرها ؟!! ستكون الإجابة محك أي مقاربة ثقافية منجزة ..
وفي ضوء ما سبق لا يمكنني وضع السياق الثقافي المجابه المتكامل نظريا من وجهة نظر فردية تختزن الوعي الثقافي الجمعي ، لذلك سأشير إلى بعض المحاور التي أراها مهمة في الخروج من المأزقية الراهنة .. منها : التحول من بنية الاستهلاك إلى بنية الإنتاج ، وتعميق الوعي الثقافي بتربية دينية ووطنية منفتحة على الموروث والآخر، ومحاولة تشييع ودفن الشوفونيات الإقليمية والانتحارية، وتشييد روح الثقة والتواصل بين الفرد وسياقه المؤسساتي ، وتمكين المؤسسات المحلية الإنتاجية (الرسمية والخاصة ) من ممارسة إنجازاتها بثقة في فضاءات
خاماتها المختلفة ، وصياغة ثقافة إعلامية إنتاجية تبني حركية اجتماعية اقتصادية ثقافية … متوازنة ذاتيا وموضوعيا …وتشجيع روح المغامرة والتجريب والدينامية لتوليد بنية اجتماعية محلية قادرة على القيام بمهامها الاستراتيجية والتكتيكية دولة وأفرادا، متخذين من القرآن الكريم منهجة للحياة ، ومن الآخر ( التجربة اليابانية على سبيل المثال ) منهجة للتكنيك والتقنية ..
فإذا كان الآخر يمتلك كثافة في وسائله الغازية ، ويمتلك مشاريعه التآمرية الموجهة نحونا ..فإن المسئولية تقع علينا أولا وأخيرا ،فالفرق كبير بين الغزو الثقافي وبين المثاقفة ، والفرق كبير أيضا بين أن يلعب الآخر بثلاث ورقات، وبين أن نجمد سبعة وتسعين ورقة لا نلعب بها !!.
hamza- مشرف عام
- عدد الرسائل : 115
العمر : 43
الدولة : algeria
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
الغزو الثقافي
الغزو الثقافي والفكري
د.حسين المناصرة
إن القول بأن " الغزو الثقافي والفكري " تعبير عن الوهم أو الرسوخ لـ" نظرية المؤامرة في الأذهان" قول يفضي بطريقة أو بأخرى إلى براجماتية نرجسية تمارسها بعض الفئات النخبوية ( الإنتلجنسيا ) لتخليص ذواتها من عقد ذنبية ما تجاه الكينونات المبتذلة حضاريا في تسميات " العالم الثالث ".. فالغزو الثقافي والفكري ( وبالتالي الغزو الاقتصادي) من أهم سمات " هيمنة الحضارة الحديثة الصناعية !! " التي كرسها" النموذج السوبرماني العسكرتاري الغربي " ضمن تخطيط مؤامراتي عالمي لعبت فيه - وما زالت تلعب - الصهيونية العالمية - بالنسبة لقضايانا المصيرية تحديدا - الدور الحاسم في رسم الخريطة الشرق أوسطية المفككة المتنازعة والمهمشة المستهلكة ..
فالغزو الثقافي والفكري الحديث من أخطر الإشكاليات " الغزوية " على ممر التاريخ البشري ، وذلك لسبب بسيط وهو أن الخسائر التي تحدث عادة فيه أعمق بكثير من الغزو العسكري مثلا ، أو من الغزو الاقتصادي ،أو حتى الغزو الاستيطاني ، لأن مثل هذه السياقات من الغزو تفترض أن يحدث في مقابلها ردة فعل مقاومة لإنهاء الغزو الطارئ المحدد ، كما حدث محليا في مواجهة الغزوات الصليبية، والغزوات التتارية ، والاستعمارين البريطاني والفرنسي لبعض البلاد العربية حديثا ، أو المواجهة الدائمة - منذ مطلع هذا القرن - للاستيطان الإسرائلي ..لكن الغزو الثقافي والفكري يتمتع باستلاب حقيقي للجبهة المقاومة ، بحجة غيابه عدوا مباشرا ماديا !!
ولعل الحقيقة المرة هي أن ثقافتنا الكلية في زمكانيتها المعاصرة تعاني من تكريس لنماذج التبعية الثقافية،وهو تكريس ينجز بالتالي غبن الذات عندما يحررها ضميرها " الجمعي" المشوه - ادعاء ومزايدة- من التبعية للآخر ، ومثل هذا الغبن لا يمكن أن يثبت أو يبرهن نفسه على المستوى الإنتاجي الوقائعي ، لأنه في جوهره لا يتجاوز لغة شعارية استهلاكية محلية " يطبطب بها على الآلام ، وترثي بها الهزائم وتنتج بها الانتصارات الوهمية الحاضرة .. ، أو أن تكثف اللغة الشعارية من استعادة التاريخ المجيد لتغييب الحاضر المهمش، وتعميق الاستكانة واللامسئولية !!
ومن السهل علينا - إذن - أن نبكت الذات (بطريقة مازوخية ) ..أو نبلدها ( بطريقة ديماغوجية)…لكننا في حقيقة أمرنا وأمر ثقافتنا بحاجة ماسة إلى البحث عن المخرج ، إلى إيجاد الوسائل التي تمكننا من تحدي الآخر ، إلى رعاية الذات لا تدميرها ، إلى تحقيق متوالية الانتصارات للحد من متوالية الهزائم ..كيف يتم تحقيق مثل هذه الأشياء وغيرها ؟!! ستكون الإجابة محك أي مقاربة ثقافية منجزة ..
وفي ضوء ما سبق لا يمكنني وضع السياق الثقافي المجابه المتكامل نظريا من وجهة نظر فردية تختزن الوعي الثقافي الجمعي ، لذلك سأشير إلى بعض المحاور التي أراها مهمة في الخروج من المأزقية الراهنة .. منها : التحول من بنية الاستهلاك إلى بنية الإنتاج ، وتعميق الوعي الثقافي بتربية دينية ووطنية منفتحة على الموروث والآخر، ومحاولة تشييع ودفن الشوفونيات الإقليمية والانتحارية، وتشييد روح الثقة والتواصل بين الفرد وسياقه المؤسساتي ، وتمكين المؤسسات المحلية الإنتاجية (الرسمية والخاصة ) من ممارسة إنجازاتها بثقة في فضاءات
خاماتها المختلفة ، وصياغة ثقافة إعلامية إنتاجية تبني حركية اجتماعية اقتصادية ثقافية … متوازنة ذاتيا وموضوعيا …وتشجيع روح المغامرة والتجريب والدينامية لتوليد بنية اجتماعية محلية قادرة على القيام بمهامها الاستراتيجية والتكتيكية دولة وأفرادا، متخذين من القرآن الكريم منهجة للحياة ، ومن الآخر ( التجربة اليابانية على سبيل المثال ) منهجة للتكنيك والتقنية ..
فإذا كان الآخر يمتلك كثافة في وسائله الغازية ، ويمتلك مشاريعه التآمرية الموجهة نحونا ..فإن المسئولية تقع علينا أولا وأخيرا ،فالفرق كبير بين الغزو الثقافي وبين المثاقفة ، والفرق كبير أيضا بين أن يلعب الآخر بثلاث ورقات، وبين أن نجمد سبعة وتسعين ورقة لا نلعب بها !!.
د.حسين المناصرة
إن القول بأن " الغزو الثقافي والفكري " تعبير عن الوهم أو الرسوخ لـ" نظرية المؤامرة في الأذهان" قول يفضي بطريقة أو بأخرى إلى براجماتية نرجسية تمارسها بعض الفئات النخبوية ( الإنتلجنسيا ) لتخليص ذواتها من عقد ذنبية ما تجاه الكينونات المبتذلة حضاريا في تسميات " العالم الثالث ".. فالغزو الثقافي والفكري ( وبالتالي الغزو الاقتصادي) من أهم سمات " هيمنة الحضارة الحديثة الصناعية !! " التي كرسها" النموذج السوبرماني العسكرتاري الغربي " ضمن تخطيط مؤامراتي عالمي لعبت فيه - وما زالت تلعب - الصهيونية العالمية - بالنسبة لقضايانا المصيرية تحديدا - الدور الحاسم في رسم الخريطة الشرق أوسطية المفككة المتنازعة والمهمشة المستهلكة ..
فالغزو الثقافي والفكري الحديث من أخطر الإشكاليات " الغزوية " على ممر التاريخ البشري ، وذلك لسبب بسيط وهو أن الخسائر التي تحدث عادة فيه أعمق بكثير من الغزو العسكري مثلا ، أو من الغزو الاقتصادي ،أو حتى الغزو الاستيطاني ، لأن مثل هذه السياقات من الغزو تفترض أن يحدث في مقابلها ردة فعل مقاومة لإنهاء الغزو الطارئ المحدد ، كما حدث محليا في مواجهة الغزوات الصليبية، والغزوات التتارية ، والاستعمارين البريطاني والفرنسي لبعض البلاد العربية حديثا ، أو المواجهة الدائمة - منذ مطلع هذا القرن - للاستيطان الإسرائلي ..لكن الغزو الثقافي والفكري يتمتع باستلاب حقيقي للجبهة المقاومة ، بحجة غيابه عدوا مباشرا ماديا !!
ولعل الحقيقة المرة هي أن ثقافتنا الكلية في زمكانيتها المعاصرة تعاني من تكريس لنماذج التبعية الثقافية،وهو تكريس ينجز بالتالي غبن الذات عندما يحررها ضميرها " الجمعي" المشوه - ادعاء ومزايدة- من التبعية للآخر ، ومثل هذا الغبن لا يمكن أن يثبت أو يبرهن نفسه على المستوى الإنتاجي الوقائعي ، لأنه في جوهره لا يتجاوز لغة شعارية استهلاكية محلية " يطبطب بها على الآلام ، وترثي بها الهزائم وتنتج بها الانتصارات الوهمية الحاضرة .. ، أو أن تكثف اللغة الشعارية من استعادة التاريخ المجيد لتغييب الحاضر المهمش، وتعميق الاستكانة واللامسئولية !!
ومن السهل علينا - إذن - أن نبكت الذات (بطريقة مازوخية ) ..أو نبلدها ( بطريقة ديماغوجية)…لكننا في حقيقة أمرنا وأمر ثقافتنا بحاجة ماسة إلى البحث عن المخرج ، إلى إيجاد الوسائل التي تمكننا من تحدي الآخر ، إلى رعاية الذات لا تدميرها ، إلى تحقيق متوالية الانتصارات للحد من متوالية الهزائم ..كيف يتم تحقيق مثل هذه الأشياء وغيرها ؟!! ستكون الإجابة محك أي مقاربة ثقافية منجزة ..
وفي ضوء ما سبق لا يمكنني وضع السياق الثقافي المجابه المتكامل نظريا من وجهة نظر فردية تختزن الوعي الثقافي الجمعي ، لذلك سأشير إلى بعض المحاور التي أراها مهمة في الخروج من المأزقية الراهنة .. منها : التحول من بنية الاستهلاك إلى بنية الإنتاج ، وتعميق الوعي الثقافي بتربية دينية ووطنية منفتحة على الموروث والآخر، ومحاولة تشييع ودفن الشوفونيات الإقليمية والانتحارية، وتشييد روح الثقة والتواصل بين الفرد وسياقه المؤسساتي ، وتمكين المؤسسات المحلية الإنتاجية (الرسمية والخاصة ) من ممارسة إنجازاتها بثقة في فضاءات
خاماتها المختلفة ، وصياغة ثقافة إعلامية إنتاجية تبني حركية اجتماعية اقتصادية ثقافية … متوازنة ذاتيا وموضوعيا …وتشجيع روح المغامرة والتجريب والدينامية لتوليد بنية اجتماعية محلية قادرة على القيام بمهامها الاستراتيجية والتكتيكية دولة وأفرادا، متخذين من القرآن الكريم منهجة للحياة ، ومن الآخر ( التجربة اليابانية على سبيل المثال ) منهجة للتكنيك والتقنية ..
فإذا كان الآخر يمتلك كثافة في وسائله الغازية ، ويمتلك مشاريعه التآمرية الموجهة نحونا ..فإن المسئولية تقع علينا أولا وأخيرا ،فالفرق كبير بين الغزو الثقافي وبين المثاقفة ، والفرق كبير أيضا بين أن يلعب الآخر بثلاث ورقات، وبين أن نجمد سبعة وتسعين ورقة لا نلعب بها !!.
hamza- مشرف عام
- عدد الرسائل : 115
العمر : 43
الدولة : algeria
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
رد: تعريف علم الاجرام
الحمد لله الذي عفانا
الفقير الى عفو الله- نائب المدير
- عدد الرسائل : 320
العمر : 39
الدولة : الجزائر
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
حقل الحب
الرومنسية: 20
مواضيع مماثلة
» النبــــــــــــــــــــــاتـــــــــــــــــــــــــــاتــــــــــــــــــــــــــــ ( تعريف)
» تعريف الكوارث
» تعريف علم النفس الاجتماعي
» علم النفس الاجتماعي*تعريف*
» تعريف الكوارث
» تعريف علم النفس الاجتماعي
» علم النفس الاجتماعي*تعريف*
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 15, 2022 1:55 pm من طرف Admin
» εïз·.¸¸.·¤ دلـ ـيل أوسمـة التميز الشهـ ـري ¤·.¸¸.·ε
الجمعة مايو 20, 2016 9:36 pm من طرف عمار
» من الامراض التى يعالجها مركز الهاشمى
الأحد أبريل 22, 2012 4:19 pm من طرف الاسلام
» مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية والطب الشعبي
الخميس أبريل 19, 2012 1:45 pm من طرف الاسلام
» تكيس المبايض
الخميس أبريل 19, 2012 12:43 pm من طرف مياسة
» اعلان عن فتح مجموعة اخبار سيدي خالد بالفيسبوك
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:17 pm من طرف bmessaoud
» طرق علاج الفيروس الكبدي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:15 pm من طرف bmessaoud
» تعريف علم النفس الاجتماعي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:12 pm من طرف bmessaoud
» بسكرة عروس الزيبان
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:08 pm من طرف bmessaoud
» بيان اول نوفمبر لشباب 8ماي 1945م
الأحد أكتوبر 09, 2011 1:35 pm من طرف صهيب
» من اميرة الى اعضاء منتدانا
الإثنين سبتمبر 12, 2011 4:36 pm من طرف صهيب
» الف مرحبا باختنا خديجة
الإثنين أغسطس 29, 2011 5:19 am من طرف hacene 09
» افتتاح منتدى اسلامي جديد
الجمعة مارس 18, 2011 8:38 pm من طرف الفقير الى عفو الله
» خسرنا وبكت العيون خسرنا الكأس
الأحد أغسطس 22, 2010 1:53 am من طرف عطر الندى امة الله
» عدت ... لكن اين انتم...ارجو الدخول عااجل
السبت أغسطس 21, 2010 7:31 pm من طرف عطر الندى امة الله
» قف هنا ... وتذكــ ـرـر-
الجمعة أغسطس 20, 2010 2:15 am من طرف عطر الندى امة الله
» =>=//انتبه لعله اخر رمضان لك//=>=
الجمعة أغسطس 20, 2010 2:03 am من طرف عطر الندى امة الله
» نداءات رمضان
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:55 am من طرف عطر الندى امة الله
» (&=""الليلة ينادي المناد يا باغي الخير اقبل""=(&
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:51 am من طرف عطر الندى امة الله
» في رمضآإن لمآذآ همْ يبگونْ .. وأنآإ لآ أبگ..!؟
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:45 am من طرف عطر الندى امة الله
» صفة صومه صلى الله عليه و سلم..
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:42 am من طرف عطر الندى امة الله
» (())مبااااارك عليكم الشهر))((
الجمعة أغسطس 20, 2010 1:38 am من طرف عطر الندى امة الله
» كأس العالم:رياضة أم سياسة ولهو منظَّم
الجمعة أغسطس 20, 2010 12:25 am من طرف عطر الندى امة الله
» تخترق الحُجُب
الخميس أغسطس 19, 2010 9:02 pm من طرف عطر الندى امة الله
» تخترق الحُجُب
الخميس أغسطس 19, 2010 9:01 pm من طرف عطر الندى امة الله
» عــــذراً رمضـــان ஐ
الخميس أغسطس 19, 2010 8:33 pm من طرف عطر الندى امة الله
» قصيده عن رمضان
الخميس أغسطس 19, 2010 8:23 pm من طرف عطر الندى امة الله
» ادخل و ما تنساش تدعيلي فيها..
الأربعاء يوليو 28, 2010 10:00 pm من طرف amira
» نرجو نشرها للعبرة والموعضة
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:53 pm من طرف amira
» بعض ما يحصل لإخواننا المسلمين الأوزبك في جمهورية قرغيزستان
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:49 pm من طرف amira